الاجابة :
- العلم بعظمة الله تعالى وقوته وسلطانه فإن عظمة المخلوق من عظمة الخالق
- شكر الله تعالى على عنايته ببني آدم حيث وكل من هؤلاء الملائكة من يقوم بحفظهم وكتابة أعمالهم
وتثبيت المسلمين وتوليهم وغير ذلك من مصالحهم
- محبة الملائكة لقيامهم بعبادة الله تعالى
- معرفة عبادة الملائكة وطاعتهم وعدم فتورهم مما يحفز المؤمن ويقوي عزيمته على العبادة وفعل الخيرات
- مجانبة ما لا يليق من الأعمال والأحوال فإذا علم العبد بأن الله قد وكل به ملائكته تكتب أعماله إن خيرا فخير وإن شرا فشر
حمله ذلك على مجانبة المحرمات قال تعالى ( وإن عليكم لحافظين كراما كاتبين يعلمون ما تفعلون)
( ما يلفظ من قول إلى لديه رقيب عتيد)